أدوات النصب:
"أن - لن - كى - حتى - لام التعليل - لام الجحود - فاء السببية".
(طلبْتُ منك أنْ تجتهدَ) ، (محمدٌ لنْ يهملَ)، (جلسْتُ كى أستمعَ) (جئْت لآراك) ، (ماكنْتُ لأهملَ)، ( اتقِ اللهَ فتدخلَ جنته)، (انتظرتك حتى تأتِىَ).
ملحوظتان:
1- لام الجحود تسمى لام الإنكار أى ننكر حدوث الفعل بعدها ولابد أن تسبق بكان أو يكون المنصبتين ( مكان الله ليعذبهم وأنت فيهم - لم يكن الله ليغفر لهم)
2- فاء السببية لابد أن تسبق :
أ- بنفي ( ما ارتكبت ذنبًا فأخاف)
ب- طلب ( أمر - نهى - استفهام - تمٍن - رجاء) فالأمر ( اجتهدوا فتنالوا آمالكم) والنهى ( لا تهمل فتندم ) والاستفهام ( اتعطف على المسكين فتدخل الجنة ؟ ) والتمنى ( ليتنا نرضى فنحقق السعادة) والرجاء ( لعل الله يقضى على الظلمة فتستريح الشعوب
س1- "(يسرني) أن تنجحوا جميعا، وأجب أن تصلوا إلى غايتكم، ولن تناولا ذلك إلا بالجد والعمل فجدوا لكي تفوزوا بالنجاح، (وليخلص) كل منكم في عمله لترقي بلاده، وصابروا حتى تنهضوا بوطنكم، فما كان أحد لينال رغبته وهو (كسلان) فلاتكسلوا فتندموا، فاعملوا فالعمل يحقق الأمل".
س1- استخرج من العبارة الأفعال المضارعة المنصوبة وبين علامة نصبها والأداة التي نصبتها.
المضارع (تنجحوا) وعلامة النصب حذف النون والأداة (أن) ومثل (تنجحوا) (تصلوا).
- المضارع (تنالوا) علامة النصب حذف النون والأداة (لن).
- المضارع (تفوزوا) منصوب بـ (كي) وعلامة النصب حذف النون.
- المضارع (ترقي) منصوب بـ (لام التعليل) وعلامة النصب فتحة مقدرة.
- المضارع (تنهضوا) منصوب بـ (حتى) وعلامة النصب حذف النون.
- المضارع (ينال) علامة النصب الفتحة الظاهرة والناصب (لام الجحود).
- المضارع (تندموا) والناصب (فاء السببية) وعلامة النصب حذف النون.
(ب) استخرج مصدرًا مؤولا وحوله إلى صريح وأعربه.
المصدر المؤول (أن تنجحوا) والصريح منه (نجاكم). ويعرب فاعلًا
(ج) أعرب ما بين القوسين:
(يسرني) يسر مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وعلامة الرفع الضمة، والنون اللوقاية والياء مفعول به مبني والفاعل المصدر المؤول (نجاحكم).
(ليخلص) اللام لا الأمر يخلص مجزوم بلام الأمر وعلامة الجزم السكون.
(كسلان) خبر مرفوع بالضمة.
(د) كيف نكشف في المعجم عن (تنالوا - تفوزوا)
نكشف في مادة (نول - فوز)
س2- استخرج من الآيات الكريمة الأفعال المضارعة المنصوبة وبين أداة النصب وعلامته قال الله تعالى :
(أ) (وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر).
"يتبين" والأداة (حتى) وعلامة النصب الفتحة الظاهرة.
(ب) (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطهاكل البسط فتقعد ملوما محسورا).
"تقعد" والأداة (فاء السببية) وعلامة النصب الفتحة الظاهرة.
(ج) (ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب).
في هذه الآية فعلان الأول (يذر) والأداة (لام الجحود) والعلامة الفتحة الظاهرة والثاني (بميز) والناصب (حتى) والعلامة الفتحة الظاهرة.
(د) (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم).
"يعذب" والأداة (لام الجحود) والعلامة الفتحة الظاهرة.
(هـ) (إنا فتحنا لك فتحا مبينا، ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما، وينصرك الله نصرا عزيزا).
"يغفر" والأداة (لام التعليل) و (يهدي - وينصر) معطوفان والعلامة فيهما الفتحة الظاهرة.
مع تحياتى أ / محمد احمد الشاعر